يقول رئيس قسم البيئة إن إيران لن تصدق على اتفاق باريس بشأن تغير المناخ بينما تظل الجمهورية الإسلامية تحت فرض عقوبات.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الحكومية القشرة قوله “بالنسبة لإيران بالتوقيع والارتكاب، فإن الحالة الأولى هي أن ترفع العقوبات القمعية”.
إيران طرف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ لكنها لم توقع مطلقا اتفاقية باريس لعام 2015 للحد من الاحتباس الحراري العالمي. في نفس العام، أصابت إيران اتفاقا تاريخيا مع صلاحيات كبرى للحد من برنامجها النووي مقابل إغاثة العقوبات.
لقد كان الاتفاق النووي في الدعم للحياة منذ عام 2018، عندما سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جانب واحد العقوبات المعروضة.
ونقل عن سلاجهه قوله في غلاسكو “رسالتنا الرئيسية في هذه القمة هي أن البلدان تلتزم بمناقشة رفع العقوبات على جمهورية إيران الإسلامية كأولوية”.
وقال أيضا عن بلده الغني بالنفط إن “شرط إيران للحد من الغازات الدفيئة بنسبة أربعة في المئة بحلول عام 2030 كان رفع جميع العقوبات، لأنه سيكلف إيران 56 مليار دولار لتحقيق هذا الهدف”.